إذا كان لأحدٍ حق عليكَ فليس عيباً أن تُؤديه، إن العيب الحقيقي ألا تفعل!
وإذا تبيَّن أنك مُخطئ، فمن مكارم الأخلاق أن ترجع للحق،
فما أهلكَ إبليس إلا الكِبر!
وإذا قامَ إنسان بعمله بضمير، فكُنْ معجباً بهذا العمل،
وأَشِدْ به ولو
نحن نقصُّ عليك > اقتباسات من رواية نحن نقصُّ عليك > اقتباس
مشاركة من Fatima Alsuwaidi
، من كتاب