هنا، تعيش «مواشي الربّ» مربوطةً إلى حجارة الرَّحى التي تطحن أيَّامَها وعافيتَها وأحلامَها، فتدور كالبغال على نفسها كي نأكل الطحينَ معجونًا بعرقها، نحن الأسياد الذين اصطفاهم الربُّ وجعل منهم ضبّاطَه ومعاونيه ونبلاءه، حاشيته ونخبته المختارة.
مِستر نُون > اقتباسات من رواية مِستر نُون > اقتباس
مشاركة من Omaima Sobhi
، من كتاب