اعتقدتْ هودان وأمي أنني كنت أبكي من الفرحة، بالفوز. كلا، ففي تلك الليلة، في الفناء، أمام كل أفراد أسرتي التي كانت تحتفل على شرفي، بكيتُ؛ لأنني أصبحتُ عظيمة الشأن، ولأن عليّاً كان غائباً.
مشاركة من Mohamed Aboubakr
، من كتاب