والرجل الشريف ليس صاحب سعادة ولا صاحب شهادة ولا صاحب عمارة، وليس لغزًا من الألغاز.. إنما هو إنسان بسيط يعمل في وعي.. يعمل بحافز حر.. وبإحساس فادح بالمسئولية..
والشرف مراتب.. فهناك رجل يصنع نفسه.. وهناك رجل يصنع أولاده.. وهناك رجل يصنع المجتمع.. وهناك رجل يصنع التاريخ.. وهو أشرف الشرفاء جميعًا.. وإذا أردت أن تعرف نصيبك من الشرف.. فاسأل نفسك يومًا: ماذا صنعت لأصبح أحسن من الأمس؟
الله والإنسان > اقتباسات من كتاب الله والإنسان > اقتباس
مشاركة من Tarek Kewan
، من كتاب