إنها تهنئني بصلاح حالي كأنها ترى أن لي حالًا خاصةً بي مستقلة عن حالها، فليت شعري ما بالها! وما هذا السكون المخيم عليها؟! وما هذا الوجه الغريب الذي تلقاني به؟! لقد كنت أخشى أن أقتلها فرحًا وسرورًا فإذا هي تقتلني همًّا
ماجدولين > اقتباسات من رواية ماجدولين > اقتباس
مشاركة من Ibrahim Khaled
، من كتاب