ليست بمجرد احرف تصف بجانب بعض لتكون كلمه وتصطف الكلمات لتكون جملة و تصطف الجمل لتكون لروايه ليس هنا الابداع ب الابداع كانت في الكاتبه
بعيدا عن عشقي لوطني حالي مثل حال جميع اهالي الشتات في بلاد الغرب و الشرق
فلسطين و العشقها ليس حكر على الفلسطينين وهذا ما دلت عليه الكاتبه ولاكن نقف ع انهو حبي لوطني فلسطين لم امارس تعليمه بل هوا شيء يولد مع الشخص من لحظه خروجه لهذه الحياه
ونتوارثه ابا عن جد ( تحمل بين ايديها الوليده التي وضعتها من اربع اشهر اسميتها رقيه يا امي احملها بين يدي و امسح عيني ل اتمكن من التحقق من ملامحها " رقيه الصغيره " يقول حسن بثوت عال ما الذي اهديه لرقيه امد يدي الي صدري قاصده ان اهديها الحليه التي تحمل اسمها حلية الكردي المس الحليه اتحسسها المس المفتاح ارفع الحبل عن رقبتي اضعه حول رقبة رقيه الصغيره قلت بصوت عال : مفتاح دارنا يا حسن هديتي الى رقيه الصغيره )
بهذه الفقره نختزل ب انها تكون نهاية البدايه و الاستعداد لرحيل عن الكون و نحن مطمئنين القلوب ب اننا اورثنا القضيه لجيل لن ينزع منه حلم العوده و السعي لتحقيقه :)
الطنطورية > اقتباسات من رواية الطنطورية > اقتباس
مشاركة من Ahmad Jenin Awwad
، من كتاب