لم ألحق بدنيا يومها، بمعنى أنني لم أمش في إثرها أو أنادي عليها، ولكنني دخلتُ مرحلة يمكن تسميتها بـ "الجري خلف دنيا".
مشاركة من Eyad Nabel
، من كتاب
لم ألحق بدنيا يومها، بمعنى أنني لم أمش في إثرها أو أنادي عليها، ولكنني دخلتُ مرحلة يمكن تسميتها بـ "الجري خلف دنيا".