فقدنا أخوَّتَنا في اللسانِ
فلا خَبرٌ بَعْدُ لا مبتدأْ
أنا الهدهدُ العربيُّ الأخيرُ
صَدَقْتُ، وما صدَّقتْنِي سَبأْ
فكيف أحدِّثهم عن دمي
قميصُ الدم العربيِّ اهترأْ؟
في هجاء الوطن > اقتباسات من كتاب في هجاء الوطن > اقتباس
مشاركة من إخلاص
، من كتاب