فكرت أن مجيئه اليوم لم يكن سهلاً، لذا إذا أراد تقبيلها فلن ترفض، ولهذا جعلته يغسل أسنانه كان السيد لي ممتلئًا بالفحم حتى ما بين أسنانه، ولو قبّلها عدة مرات ستصبح فتلة مثل نسيج أبيض مصبوغ بالحبر كل أفكار
الزمن المفقود > اقتباسات من رواية الزمن المفقود > اقتباس
مشاركة من khaled
، من كتاب