شهور تمر، ومحروس كأنما اختار المستشفى مقرًّا أخيرًا، بيتًا ومقبرة، لا يزيد ولا ينقص، المحاليل معلقة، الخيوط مفتوحة بين جسده والحياة، واصلة بين روحه والموت، والقرية تركت حالها ومالها ونفرت إليه.
أحمر خفيف > اقتباسات من رواية أحمر خفيف > اقتباس
مشاركة من Rahel KhairZad
، من كتاب