بِمُرُورِ السَّنَوَاتِ، نَمَا حُبُّ هَيَا للرَّسمِ بِشَكْلٍ أَكْبَرٍ وأَكْبَرٍ حَتَى أَصْبَحَت مِن أَشْهَرِ الرَّسَّامِين فِي العَالَمِ. قَرَرَت هَيَا أَنْ تَفْعَلَ شَيئًا خَاصًّا لتَتَذكرَ اللحَظَاتِ الرَّائِعَةِ التي قَضَتْهَا مَعَ جَدَّتِها وأَهْلِهَا.
أنصحكم تقروه