في المنافي والأسفار المباغتة يدخل الفندق إلى أسلوب حياتك. كان المفترض نظريًّا أن أكره حياة الفنادق، لما فيها من معانٍ تؤكد مؤقتيّة الحال والاستعداد الوشيك للرحيل مرة أخرى. ربما يقتضي المجاز أن أكرهها، ولكن تبين لي من واقع الحال أن الحال ليس كذلك بالضبط. ارتحت لحياة الفنادق. الفندق علمني عدم التشبث بالمطرح، روّضني على قبول فكرة المغادرة.
رأيت رام الله > اقتباسات من كتاب رأيت رام الله > اقتباس
مشاركة من Emily Amy
، من كتاب