لا يتوقف الأمر عند هذا الحد؛ بل يصل هويدي في استنتاجه إلى: «إن السادات كان يلعب على الأسد (حين باعه الوصول إلى خط المضايق)، وأن الأسد كان يلعب على السادات (عندما اتصل بالاتحاد السوفياتي، بعد بداية القتال، لاتخاذ قرار بإيقاف إطلاق النار دون علم السادات)… أي أن الرئيسين كانا يلعبان على بعضهما البعض، وليس مع بعضهما البعض»(46)!
السادات وإسرائيل؛ صراع الأساطير والأوهام > اقتباسات من كتاب السادات وإسرائيل؛ صراع الأساطير والأوهام > اقتباس
مشاركة من nasser
، من كتاب