شيخي الجليل أبي بكر بن خلف كبير فقهاء أشبيلية، قرأت عليه القرآن الكريم بالسبع في كتاب الكافي بعدها ما أخذت علما إلا من صاحبه، ولا استشرفت حالًا إلا من أهله، فتعدد المعلمون كما جاء في رسالتي «القدس» وكما قلت لك: وجدتني أنزح للخلوة و الانعزال.
حكاية فخراني > اقتباسات من رواية حكاية فخراني > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب