أباكِ في الجنة يا يُسر! ازداد يومها بكاء الصغيرة، وتعالت شهقاتها وهي تقول: لا أسامحك، وأبدًا لن أسامحك، كيف سمحتِ له أن يفعل؟ لو أخبرتيني لذهبت معه! فتنفجر زهيرة في البكاء من جديد وتضيع ملامح حروفها، وتكتشف أن صوتها قد بح، و كلماتها تخرجج
الأخرى > اقتباسات من رواية الأخرى > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب