نعم، فسواء للأفضل أم للأسوأ، سيمر كل شيء ربما نقضي أحيانًا وقتًا طويلًا في إرهاق أنفسنا في جميع الاتجاهات، حتى تصم آذاننا عن جوهر الوجود وهذا ما يقصُه القط في سكونه، وفي تأمله، في اهتمامه بنا: «أنا هناك و أراقبك،
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب