أو سبعة خراف مكدسة إزاء السور الشمالي الشرقي، واستنتج الجميع أن الذئب الأخير كان واحدا من أذكى قادة القطعان وأكثرها كفاءة واعتمادا على نفسه فحسب، عمل منصة قفز من كومة أشلاء الخراف، وطار إلى خارج المنطقة المسيجة كان هناك أشخاص
أو سبعة خراف مكدسة إزاء السور الشمالي الشرقي، واستنتج الجميع أن الذئب الأخير كان واحدا من أذكى قادة القطعان وأكثرها كفاءة واعتمادا على نفسه فحسب، عمل منصة قفز من كومة أشلاء الخراف، وطار إلى خارج المنطقة المسيجة كان هناك أشخاص