بِعتُ نفسي بلا مُقابل، أو أن الحال أسوأ من ذلك وإنني أخجل من إعلان خيبتي كنت أتوهَّم أنني على الأقل غاية فإذا بي وسيلة لا قيمة لها إلا بما تؤديه وظيفتي هنا أن أُجامل وأُسامر وأُقدم الشراب ولم يقنع بذلك
يوم قتل الزعيم > اقتباسات من رواية يوم قتل الزعيم > اقتباس
مشاركة من khaled
، من كتاب