صمتها جعلها في صفوف المشاهدين المارة، فهم أيضًا إعتادوا على نفس المشهد، الأحلام لا تُسرق وحدها بل يُسرق معها شئ من القلب فيصيبه الأعتياد، فلا غرابة أن تجد الجميع متفرجين، فأصبح الأمر " عادي هي أول ولا اخر وحدة هتتسرق.
درب سعادة > اقتباسات من رواية درب سعادة > اقتباس
مشاركة من محمد أبو زيد التجاني
، من كتاب