تأمَّلها بقلبِكَ وعقلِكَ وروحِكَ: إيَّاكَ مما يُعتذر منه!
من حقِّ نفسِكَ عليكَ أن لا تُهِينهَا ولا تُصَغِّرْهَا،
العلاقةُ التي إن كُشِفتْ ستجعلُكَ صغيراً دَعْهَا،
والتَّأخُّرُ عن الدَّوامِ الذي سيجعلُكَ معتذراً ذليلاً
أنتَ فِي غَنىً عنه،
مشاركة من Eyhab Al-Hifawi
، من كتاب