في المطار بوابتان أرى إحداهما كغرفة الولادة، تقف على بابها راقصًا على طنين قلبك ورجع صلواتك، تنتظر وصول من تحب..
وفيه أيضًا بوابة أخرى كالقبور تودع فيها من تحب وأنت لا تعلم أيكما من مات!!
سيادة القاضي > اقتباسات من رواية سيادة القاضي > اقتباس
مشاركة من Haneen
، من كتاب