منسيٌ وحرٌ في خيالك, ليس لاسمك
أو لوجهك ههنا عملُ ضروري.
تكون كما تكون..
فلا صديق ولا عَدُوً
هنا يراقب ذكرياتك
مشاركة من حسن البارقي
، من كتاب
منسيٌ وحرٌ في خيالك, ليس لاسمك
أو لوجهك ههنا عملُ ضروري.
تكون كما تكون..
فلا صديق ولا عَدُوً
هنا يراقب ذكرياتك