سأظل هناك معي > اقتباسات من رواية سأظل هناك معي > اقتباس

محت عضوي من اللوحة بإشارة من يدها فعاد إليَّ رسمته مرة أخرى، فتلاشى أدارت رأسها متماهِيَ الملامح نحوي، وعادت إلى اللوحة مرة أخرى، ومحت نصفه فقط حينها اجتاحني ألمٌ جعلني أصرخ، وأنا أشاهدني بنصف عضو يخرج الدم منه كالنافورة! ‫

مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

سأظل هناك معي

هذا الاقتباس من رواية

سأظل هناك معي - أحمد عويضة

سأظل هناك معي

تأليف (تأليف) 4.1
تحميل الكتاب