فإن الخوف أساسه المجهول، فمن لم يفهم وقائع القضية يخلف، وإن فطن وأدرك فقد ارتاح، حتى لو كانت القضية مخيفة كلعنة سجن الباشا، فقط ما عليك غير أن تفسر لهم ما يحدث، وستراهم ينعمون ينومة هانئة، وسيتبدل خوفهم بمشاعر أكثر مصداقية.
لعنة سجن الباشا - زاهي سليمان رستم : سلسلة عوالم سفلية - الكتاب 2 > اقتباسات من رواية لعنة سجن الباشا - زاهي سليمان رستم : سلسلة عوالم سفلية - الكتاب 2 > اقتباس
مشاركة من Asmaa Khaled
، من كتاب