تُسعدها الشّوارع المبلّلة والشبابيك المكسوّة بالنّدى، فتاةٌ تنغمِسُ بنفسها أسفل رذاذ الشّتاء، وتستحضرُ أحلامها بروائحِ الطّرقات بعد هطول المطر،
أسمَيتُها امرأةُ الذّكريات، لا تتكرّر ولا تُنسى.❤…!♡
امرأة الأمل > اقتباسات من كتاب امرأة الأمل > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب