لم أغرق، بل تركت عالمًا لم يخصني يومًا مكتبًا أعطب ظهري كثرة الجلوس عليه، وأنا أعمل بلقمتي كالأمة، حتى بعد أن ادعوا انتهاء تجارة الرقيق فشلت في إتقان تغطية الحقائق والاختباء خجلًا منها، ولم أكن ماهرةً في وضع الكثير من المساحيق و الطلاءات التي تخفي العيوب و الديفوهات.
سأظل هناك معي > اقتباسات من رواية سأظل هناك معي > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب