أنها زهرة ياسَمين إن ارتوت زادت، وإن قُطِفت فاحت، وليس لأحدٍ في حضرة الياسَمين إلا أن يكون رابحًا لماذا هي؟ على طيبتها كما هي؛ تُحب الناس فيُؤذونها، تُعطيهم فيبخلون عليها، وتسأل عن الغريب قبل القريب ولا أحد يشغله غيابها.
امرأة الأمل > اقتباسات من كتاب امرأة الأمل > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب