تضحك بحُب وتحزن بعُمق وتُعطي بسلام وتمنع لعُذر، آخر حبَّة توت في شجرة أمان، كثيرات حولها يدَّعِينَ أنهنَّ الأجدر بالغزل والمدح ولكن بالنظر فقط إلى عينيها حين تضيقان وهي تبتسم على مهلٍ ستُدرك مَن يستحِق، هي إن شئت قُل: حجرُّ زمرد خام صمم بدقة بالغة ليسعد الدنيا كلها.
امرأة الأمل > اقتباسات من كتاب امرأة الأمل > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب