دخل كجنديٍ مهزومٍ أُبيد جيشه عن بكرة أبيه، أسير لدى العدو، لا بل تركه العدو للعودة به محملًا بعارٍ أبدي وشاهد أخير على وحشیةِ ما قابله، فلا يترك احتمالًا لأملٍ كاذبٍ أو لشرفٍ مصطنع يشق ستار الهزيمة هكذا كان يتحرك
مشاركة من Shim♡
، من كتاب