في ديسمبر سنة تسعين، ولادة عسيرة ومبكرة يمتقع وجه أمي كلما ذكرتها، زاد ذكر ولادتي سوءً القطة التي كادت أن تأكلني وأنا موضوعة في سرير المستشفى، قررت أمي بعدها أن لا مكوث لنا في ذاك المكان اللامبالي لا أفهم كيف تصدر أمي أحكامها
في بيوت الآخرين > اقتباسات من رواية في بيوت الآخرين > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب