كان باردا جدا، لم أقدم له في وداعه إلا وردًا طفى على وجهه وأنا أرميه مع سارة من الشرفة ، وهو يخرج محمولا من نفس البوابة التي فتحها لي ، غادرني ولم يغادر الحياة فقط ، جمَّد كلّ أحاسيسي وجعلني أدرك معنى الحرب.
جدائل اللوز > اقتباسات من رواية جدائل اللوز > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب