أن أكسر نفسي قليلًا ، ولا أطلب ممن حولي أن يظهروا بصورتهم المثالية لي لأتقبلهم، تعلمت هذا أيضًا بالتأكيد من عمر، هو لم يكن طفلًا محبا لهما لأنهما فقط أمه و أخته ، فقد كان عكسهما بكل شيء، ولكن كان يعرف كيف يقدم لهما ما لا يأخذه منهما كالاحتواء و الحب.
جدائل اللوز > اقتباسات من رواية جدائل اللوز > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب