التلفاز الصغير ببيت الدمى خاصتي، والذي حصلتُ عليه من أمي في عيد ميلادي الفائت في أغسطس، مازال شعري يتناثر من الأطراف على قميصي الأبيض، لم تستطع أمي أن تراني، كنت سأقبل حتى لو وبختني ، فقط لو أنها تعرفني، تحدثني،
جدائل اللوز > اقتباسات من رواية جدائل اللوز > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب