على النافذة عنكبة تنسج يومًا بعد يوم خطوطًا بيضاءَ مُتشابكةً، وفي أول مرة رأيتُها واكتشفتُ وجودها ناديتُ أمي وسألتُها عنها، شرحتْ لي كيف أنَّها تصنعُ هذا كشركٍ لفريستِها ، حينها الوقتُ والأفكار أخذت تتشابك داخلي تمامًا كهذه الخيوط في غياب أمي.
جدائل اللوز > اقتباسات من رواية جدائل اللوز > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب