خان لشيمي في أحد خطاباته «أكتب إليك كي أتنفس فقط» (ص 23) يود خان أن يتملص من تلك القبضة التي تمسك بعنقه وتزيد ضغطها عليه فيتوقف تمامـًا عن التنفس إلا أن الشاب العاشق للسينما يظل متشبثًا بحلمه، حتى إنه يود لو أمتلك كاميرا ليسجل أيام عبد الحليم حافظ الأخيرة في مستشفى.... في لندن.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب