“فالرضا، لا تدخل السعادة إلى عقب بيتك دونه، ستبقى على العتبة ولن تدخل”.
لكني أعترف أنني واجهت وجع عمتي وتأثرت به ومعها أيضًا، كنت أراها تحتضر في السن القاتل لها، في آخر محطة للفتاة في المجتمع العربي
جدائل اللوز > اقتباسات من رواية جدائل اللوز > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب