كل قصة ستقرؤها على لسان صاحبها، وسترى العالم من مقعده. ربما بعد ذلك يحدث أن تقابل البطل نفسه في يومك العادي، فتكون أكثر رأفة به هذه المرة بعد أن عرفت كيف يشعر ويرى، وهذا أقصى ما أتمناه.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب