كلُّ ما أسَّسَه العهدُ الملكي من جوانبَ مدنيةٍ وحضاريةٍ على صعيدِ الحقوقِ والخدماتِ أخَذَ في الاختفاء، بدءًا من حريةِ الصحافةِ، وانتقالًا إلى قطارَ الشرق السريع، وجهَيِ الحريةِ والتمدُّن وبانقلاب العام 1968 قطعَ العراقُ آخِرَ صلاته بكلّ أشكالِ الحرية، وأصبحَت
مشاركة من Fatma Al-Refaee
، من كتاب