ما فعله في آخر أيامه من الإسراف في قتل أهل «يافا» بإشارة من وزرائه لكانت حسناته أكثر من سيئاته وأتى شهر رجب من السنة نفسها التي مات فيها أبو الدهب ليشهد الجامع الأزهر جنازةً مهيبة امتلأ فيها الصحن بالرجال، هذا غير الواقفين أمام الباب، شيع جثمان الشيخ الصعيدي.
تغريبة بنى همام > اقتباسات من رواية تغريبة بنى همام > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب