«وإذا تحوّلتُ، بين لحظة وأخرى، وحشاً، وأقدمت على قتلها، الواحدة تلو الأخرى، فلن تدرك ذلك إلا بعد إفناء القطيع بكامله، لأنّها تثق بي، ولأنّها توقّفت عن الوثوق بغرائزها. وهذا، كلُّه، لأنني أنا من يقودها إلى المرعى».