كأني بالشيخ الشرقاوي قد سمح بتداول تلك الأغاني المبتذلة، شيخ للأزهر، وشيخ للديوان، وشيخ تحت أقدام نابليون، لن يستطيع الاعتراض على أي مُنكر، خوفًا على منصبه، لو يُهَذِّب أخلاقه، كما يُهَذِّب لحيته أطرد كل تلك الهواجس، أحاول محو صورة الشرقاوي.
تغريبة بنى همام > اقتباسات من رواية تغريبة بنى همام > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب