هل كنتُ أفكّر في النساء حينها؟ نعم، وكثيرًا، ولكنْ ليس بطريقة المالك، أو طريقة سلطان إسطنبول، بل بطريقة الغازي الذي يريد أنْ يترك نقْشَ اسمِه على كلّ حجرٍ ثمين تزيِّن به امرأةٌ إصبعها بحبٍّ واعتزاز، ويمضي كأيّ ملك مغرور لا يجد الوقت لكل أشياءه الجميلة
مشاركة من Fatma Al-Refaee
، من كتاب