شاب وسيم في مثل عمري، أذكر إعجابه بي، وأنا به، ولكن أذكر الجوع وضياع الهدف أيضًا، إلى أن جاء ذلك اليوم الذي هاجرنا فيه معًا. أنا لأصبح ممثلةً وهو ليصبح مديرًا لأعمالي. كل أعمالي! تغيَّرت علاقتنا منذ ذلك الحين فأصبحنا كأننا شركاء عمل، هدفنا واحد و الغنيمة مناصفة.
ميت مطلوب للشهادة: حكايات من أروقة الطب الشرعي > اقتباسات من كتاب ميت مطلوب للشهادة: حكايات من أروقة الطب الشرعي > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب