أحبك وعزائي أنك كنت تعرفين ذلك. كنت أظن أنه حين وقفت والحبل حول رقبتي أنه سيتاح لي الوقت لأحادثك على الهاتف، ولكن باغتني الكرسي بالتسليم لوزني الثقيل، وبثقل جسدي تمددت رقبتي حتى انكسرت حين فتحتُ الخزنة وقعت عيني فيها على آخر هدية أهديتني إياها في عيد ميلادي الأخير.
ميت مطلوب للشهادة: حكايات من أروقة الطب الشرعي > اقتباسات من كتاب ميت مطلوب للشهادة: حكايات من أروقة الطب الشرعي > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب