وعلمه ذلك المخرج كيف يلقي الخطاب ذاته عشرات المرات بأساليب مختلفة– غاضباً وشاعراً بالملل وصارخاً وبطريقة غناء الراب، ثم يقارن الأمر عند إلقاء الخطاب بصوته الطبيعي يدّعي دي مونتيبيلو أن تلك التجربة ساعدته على تجاوز مشكلة إحساس الجمهور ببرودة مشاعره كلما تحدث بشكل غير عفوي