وفيما يظهر فإن «أسامة بن لادن» كان في تلك الأوقات صديقا مقربا من الأمير «تركي بن فيصل» رئيس المخابرات السعودية، وكان حلقة وصل بينه وبين جماعات جهادية مختلفة في أفغانستان وخارجها!
كلام في السياسة من نيويورك إلى كابول > اقتباسات من كتاب كلام في السياسة من نيويورك إلى كابول > اقتباس
مشاركة من nasser
، من كتاب