كما تعلم إيصال ما يريد قوله بحركات جسده قبل إيصاله بكلماته. ثم أدلى خطاباً في مدرسة إعدادية مدركاً أن طلاب الصف السابع سيوجهون له نقداً لا يعرف الرأفة، ليتعلم بفضل هذه التجربة المريرة، بعيداً عن الحماية التي قدمتها له توست ماسترز، أن يتكلم مع الجمهور قبل صعوده المنصة أي أن يجد الطريقة الأمثل للتواصل معهم ومع مشاعرهم