وهنا أصدر أمير المؤمنين فتوى من أغرب ما صدر عن المجتهدين في التاريخ مؤداها أن:
«زراعة الأفيون وتجارته مباحة شرعا، وأما زراعة الحشيش وتجارته فهي محرمة شرعا». والداعي أن الأفيون تقع زراعته وصناعته بهدف التصدير ولذلك ينزل ضرره على غير المؤمنين، وأما الحشيش فإنه يُستهلك محليا ولذلك ينزل ضرره على المؤمنين!
كلام في السياسة من نيويورك إلى كابول > اقتباسات من كتاب كلام في السياسة من نيويورك إلى كابول > اقتباس
مشاركة من nasser
، من كتاب