حبيبتي. رفيقة الطفولة والصبا. شريكة القصص والفراش. في هدوء استدارت نحو العطار. وجميعنا ننتظر. تحشرج صوتها وسقطت دمعاتها قائلة: ـ ما عدت تشتاق لي!! تجول بعينيه على كل قطعة فيها. وقفت عيناه على بطنها المتكور أمامها.
سيادة القاضي > اقتباسات من رواية سيادة القاضي > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب