والذي حدث (وهو المتوقع) أن الملك «خالد» أحال ضيفه إلى أخيه الأمير «فهد»، وقد أبدى الملك لبرجينسكي قبوله للمبدأ؛ من منطق أن العمل الإسلامي ضد الاتحاد السوفيتي - ومن أفغانستان - كان موضع اتفاق سابق معتمد من الملك فيصل والآن وقد تحول الأمر إلى جهاد مقدس في أفغانستان ذاتها فإن تعاون المملكة طبيعي ومؤكد، وأما التفاصيل المستجدة فهي «عند ولي العهد».
كلام في السياسة من نيويورك إلى كابول > اقتباسات من كتاب كلام في السياسة من نيويورك إلى كابول > اقتباس
مشاركة من nasser
، من كتاب